جلب الحبيب كالمجنون مجرب - أسرع طريقة لجلب الحبيب

وخصوصا جلب الحبيب للزواج ورد المطلقه للبيتها موافقه الأهل على الشريك. خبره اكثر من عشرين عاما فى مجال الروحانيات وجميع النتائج مضمونه. جلب الحبيب وارجاع المطلقة. جلب الحبيب. رد المطلقه. جلب الحبيب العنيد.

جلب الحبيب للتواصل معنا رقمنا داخل الصفحة.

للقـــــبول والمحبة (مجرب كثيرا).

 وربط الحب تظل غير معروفة لعامة الناس. في هذه المقالة ، سوف نمرر لك 3 حقائق أساسية يجب أن تعرفها قبل اختيارك العمل.

1. لا أحد يستطيع أن يقوم بأي عمل روحي من أجلك!

يمكنك أنت وحدك القيام بعمل روحي في حياتك! فكرة أن شخصًا آخر يمكنه إلقاء تعويذة أو إنشاء ارتباط لعلاقتك هي فكرة خاطئة راسخة للغاية توفر مرحلة للعديد من الممارسين "غير المهنيين" وما يسمى ب "الوسطاء".

الطريقة الوحيدة لأداء فعل ملزم للحب أو أي نوع من التعويذة هو أن تفعل ذلك بنفسك من خلال التوجيه الصحيح.

يتمثل عمل الممارس في توفير الأدوات الأكثر دقة وتعديلها حتى تتمكن من إكمال الإجراء ؛ الأدوات التي تُعرف باسم علاجات الكابالا أو التعويذات أو التعاويذ المعدلة.

2. لا أحد يستطيع - بقلب صادق - أن يضمن 100٪ نجاح لأي عمل روحي.

وبنفس الطريقة التي لا يمكن للممارسين الطبيين أن يضمنوا فيها نجاح دواء معين ، فإن العملية الجراحية أو الدواء سيكون ناجحًا لكل مريض ، لا يمكن للممارس الروحي أن يضمن نجاحًا بنسبة 100٪ لجميع الحالات. تعتمد الممارسة الصوفية ، مثل أي ممارسة علمية أخرى ، على الإحصاء والتحليل المناسب للمشكلة. لا تعمل مع أي ممارس يدعي ضمان نجاحه بنسبة 100٪ ، لأن هذا الادعاء يمكن أن يعكس فقط عدم الأمانة أو نقصًا كبيرًا في الخبرة. على الرغم من أن بعض العمليات مثل ؛ العلاجات وربط الحب ناجحة للغاية ، لا يوجد عمل منيع للعيوب. لا تنخدع بالوعود الكاذبة!

3. إخبار المستقبل ليس دقيقًا ويضر بمستقبلك بشكل أساسي

لا يوجد مسار مستقبلي "واحد فقط" ، لا يوجد مصير أو إيمان واحد يمكن كشف النقاب عنه لك. الحقيقة هي أن هناك العديد من المسارات المختلفة لمستقبلك ؛ ليست خيارات ومسارات لا نهاية لها ، ولكن مجموعة كبيرة ومتنوعة من الخيارات يوجد.

الوسطاء الذين يتمتعون بقوة الرؤية ، لا يمتلكون حقًا القدرة على رؤية المستقبل ، لكن قدرتهم هي فقط "رؤية الشخص على حقيقته". بمعنى آخر ، يمكنهم رؤية مجموعة الأنماط التي تشكل شخصية الشخص. من خلال رؤية هذا ، يكون العديد من الوسطاء قادرين على وضع افتراضات بسيطة حول سلوكك ، وبالتالي ، تفترض العديد من الأحداث في ماضيك بالإضافة إلى العديد من الأحداث في مستقبلك ، ولكن افتراضاتهم للمستقبل لا يمكن أن تكون دقيقة إلا إذا ظل الشخص كما هو ولا يقوم بأي تغيير في تفكيره وعملياته. إنه لفهم بسيط أن نجعل أنه إذا نمت الشجرة بشكل مستقيم ، فمن المحتمل أن تستمر في النمو بشكل مستقيم ، أو إذا كان الشخص يميل إلى تدمير العلاقات في ماضيه ، فمن "الأرجح" أن يكرر هذا النمط في مستقبله. لكن، هذا المستقبل ليس إيمانًا أو قدرًا ، لأننا نحن البشر لدينا القدرة المستمرة على تغيير أنماطنا وبهذا نغير مستقبلنا من الألف إلى الياء. عندما يقنع صراف المستقبل النفسي العميل بأن مستقبله ليس سوى خيار واحد أو آخر ، فإنه يحبسه في الأساس لتجربة هذا المستقبل من خلال جعله يعتقد أنه المستقبل الوحيد الممكن ، وبالتالي يمهد طريقه. يجب على الممارس المسؤول أن يخبر موكله بالحقيقة كما هي: أن كل ما يمكن أن يراه هو الوقت الحاضر الآن ، والباقي مجرد تنبؤات مبنية على افتراضات متعلمة على الأكثر. إنه يحبسه في الأساس ليختبر هذا المستقبل بجعله يعتقد أنه المستقبل الوحيد الممكن ، وبالتالي يمهد طريقه. يجب على الممارس المسؤول أن يخبر موكله بالحقيقة كما هي: أن كل ما يمكن أن يراه هو الوقت الحاضر الآن ، والباقي مجرد تنبؤات مبنية على افتراضات متعلمة على الأكثر. إنه يحبسه في الأساس ليختبر هذا المستقبل بجعله يعتقد أنه المستقبل الوحيد الممكن ، وبالتالي يمهد طريقه. يجب على الممارس المسؤول أن يخبر موكله بالحقيقة كما هي: أن كل ما يمكن أن يراه هو الوقت الحاضر الآن ، والباقي مجرد تنبؤات مبنية على افتراضات متعلمة على الأكثر