تهييج سريع ومحبة دائمة

قانون الجاذبية - ملعب مفعم بالحيوية

قانون الجذب هو الاتصال الكهرومغناطيسي الذي يحدث بين كل جوهر متطابق أو قطبي. المفهوم الخاطئ المنتشر على نطاق واسع فيما يتعلق بالمعرفة الباطنية هو الفكرة التي يعني فيها قانون الجذب أنه لكي يجذب المرء حدثًا في حياته ، يجب أن يريده بكل قوته وإرادته ، على الرغم من هذا السلوك المتمثل في الرغبة في شيء ما يمكن لمستويات الإرادة الشديدة في بعض الأحيان أن تمنح الشخص هدفًا لرغبته ، كما أنه في كثير من الأحيان يكون رد فعل التأثير المعاكس وجذب عكس رغبات المرء.

يجب أن يُفهم قانون الجذب بشكل مختلف 

 ليس كملعب نشط يحصل فيه الطفل الأعلى صوتًا على الكرة ، ولكن كنظام من المستقبلات التي يمتلكها المرء في بنيته العقلية ، يمكن تفسير قانون الجذب في شكله الحقيقي في الكلمات التالية: أنت تجذب ما صنعت - وليس: تجذب ما تريد.

يتكون الإنسان من نظام معقد من الأنماط ، من أنماط الأفكار والأنماط العاطفية ، إلى أنماط الحركات والمعتقدات والسلوكيات التلقائية ، كل واحد من هذه الأنماط يرسل تأثيرًا إلى العالم الخارجي الذي يرسل استجابة لذلك تأثير متوافق في عودة ، سيمفونية التأثيرات هذه هي ما نختبره في حياتنا اليومية.

الفن الحقيقي لاستخدام قانون الجذب

إن الفن الحقيقي لاستخدام قانون الجذب لمصلحتنا وتطورنا ليس التكرار الطائش للمانترا والرغبات ، بل هو الاستبطان الواعي والشجاع للأنماط التي تشكل أنفسنا وإعادة تكييفها لتلائم موضوع الرغبة أو الهدف.

الممارسة الباطنية العملية هي التلاعب بقانون الجاذبية باستخدام العلاجات الروحية، وأنماط الصوت المعروفة أيضًا .